تم إطلاق جائزة الدوحة العالمية لحوار الأديان عام 2013م، والتي تُعد المبادرة الفريدة من نوعها في هذا المجال على مستوى العالم، وكان الهدف من هذه الجائزة دعم وتشجيع جهود ومبادرات الأشخاص والمؤسسات التي كان لها أثرٌ بارزٌ في تعزيز الحوار وترسيخ ثقافة السلام.
أما موضوع الجائزة فهو دائمًا ما يكون متطابقًا مع عنوان المؤتمر السنوي، كما يُكرَّم الفائزون بالجائزة خلال حفل افتتاح المؤتمر.
في عام 2013 مُنحت جائزة الدوحة العالمية لحوار الأديان لأفضل تجاربَ ناجحةٍ في مجال حوار الأديان.
في العام الثاني 2014 خُصصت الجائزة للمشاريع التي تميز بها الشباب، والتي ساهمت في تعزيز الحوار داخل مجتمعاتهم.
بينما ركزت النسخة الثالثة للجائزة، في 2016، على المؤسسات والشخصيات التي ساهمت في ترسيخ وتعزيز الأمن الروحي والفكري في مجتمعاتها